أبرز المهارات التي يجب أن يمتكلها مسؤول الموارد البشرية في المنشآت السعودية – المهارات-مسؤول-الموارد-البشرية/
يُطلق على المرحلة الثانية من مراحل بناء فريق العمل اسم مرحلة الاقتحام أو الصراع، وسُميت بهذا الاسم لأنها تشهد صراعًا بين أعضاء الفريق، والذي ينشب نتيجة عدم درايتهم بتفضيلات بعضهم البعض وسلوكياتهم، وينتج عنه عدم مبالاة أعضاء الفريق بأهدافهم.
كما أن هذا التدريب يعزز من الوعي الذاتي لأعضاء الفريق، ويزيد من مستوى التعاون والمرونة لديهم.
ويتمثل دور قائد الفريق في هذه المرحلة في تعزيز التعاون بين أعضاء الفريق والتأكد تواصلهم بشكل فعال وتسهيل الحوار المفتوح وتشجيع تنوع الآراء والمعارضة الإيجابية المثمرة.
برنامج يتناول موضوع عقد التأسيس للبنوك الاسلامية والهيئة الشرعية للبنك الاسلامي وتطوير العمل المصرفي الاسلامي و الضوابط الشرعية العامة في المعاملات المالية والمعاملات المالية الخاصة بمصادر الأموال والاستثمار
إذا كنت تتولى قيادة أحد فرق العمل، فإنك تحتاج إلى اتخاذ بعض الإجراءات التي تساعد على تطوير مستوى أعضاء الفريق وهي كما يلي:
الاستراتيجية الأهم في بناء فريق العمل هو وضع جدولًا زمنيََا يتضمن مواعيد نهائية نور الامارات وقابلة للتحقيق، إذ تساعد هذه الخطوة على إدارة الوقت، ورصد مدى التقدم المُحرز والمهام المُنجزة بكفاءة عالية.
تشجع من التفكير الإبداعي، إضافة إلى دورها في تطوير مهارات حل المشكلات لدى أعضاء الفريق.
وتعتبر الأكثر تأثيرًا على سير العمل، فأغلب الأشخاص لا يعرفون بعضهم ولكل منهم طريقته في العمل، ما قد يصل أحيانًا إلى مرحلة الصدام والخلافات، فضلًا عن عدم وضوح الهدف الذي يسبب مشاكل في طريقة أداء المهمة أو تسليمها.
ويسود التفاهم بين فريق العمل في مرحلة الأداء، فيتمتع بالسلاسة والسهولة والمرونة نتيجة فهم أفراد الفريق لبعضهم البعض وكذلك الأهداف المطلوبه وآلية تنفيذها وتأثيرها على سير العمل.
استغلال المهارات والمواهب الفردية لأعضاء الفريق، وتوفير فرص للتطور الشخصي والمهني لكل فرد.
تقديم تجربة إيجابية للمرشح عن الشركة من خلال ترك انطباعات جيدة في أذهان المرشحين قبل وصولهم إلى الشركة.
فريق العمل الناجح هو الفريق القادر على تحقيق أهداف المنظمة، وإنجاز المشروع على النحو الأمثل ووفقًا لموعده المُحدد سلفًا، ولتكوين هذا الفريق لا بد من اتباع الآتي:
لتحقيق النجاح المرجو من فريق العمل، يتطلب ذلك توافر نور شروط أساسية مثل وجود هدف مشترك وواضح، وتنوع التخصصات والمهارات، والتوازن بين القدرات، والتواصل الفعال، والثقة والاحترام المتبادل، والتعاون والتناغم، بالإضافة إلى وجود قائد قادر على توجيه الفريق وتحفيزه، واستغلال المهارات والمواهب الفردية، وتوفير فرص للتطور الشخصي والمهني.